كتب الدكتور (ميشيل كوهن) في مارس الماضي لعام 2000 مقالا في المجلة الطبية البريطانية (British Medical Journal)
مشددا على ضرورة أن يكون التبليغ عن الأخطاء الطبية (أختياريا) وأن لا ينال المُبلغ (بضم الميم وتشديد اللام) لوم أو عقاب.
وهذا التوجّه من الدكتور (كوهين) هو على النقيض تماما من موقف بعض أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي والذين طالبوا في جلسات عقدت قبل عدة أشهر من أدراة الرئيس (كلينتون) أن يكون التبليغ عن الأخطاء الطبية (أجباريا) وورد على لسان غير واحد من الشيوخ قولهم أن كان الطيارون يبلغون عن أخطائهم بشكل (أجباري) فأن على الأطباء أن يحذوا حذوهم.
وسبق أن شدد الدكتور (كوهن) في مقال نشر في الدورية التي يصدرها المعهد الذي يرأسه على أن التبليغ الأختياري عن الأخطاء هو أفضل سياسية يمكن أن تنتهجها القطاعات الصحية العامة كانت أو الخاصة.
الجدير بالذكر أن الدكتور (كوهين) هو رئيس معهد الممارسات الدوائية الآمنة الأمريكي (Institute for Safe Medication Practices)
مشددا على ضرورة أن يكون التبليغ عن الأخطاء الطبية (أختياريا) وأن لا ينال المُبلغ (بضم الميم وتشديد اللام) لوم أو عقاب.
وهذا التوجّه من الدكتور (كوهين) هو على النقيض تماما من موقف بعض أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي والذين طالبوا في جلسات عقدت قبل عدة أشهر من أدراة الرئيس (كلينتون) أن يكون التبليغ عن الأخطاء الطبية (أجباريا) وورد على لسان غير واحد من الشيوخ قولهم أن كان الطيارون يبلغون عن أخطائهم بشكل (أجباري) فأن على الأطباء أن يحذوا حذوهم.
وسبق أن شدد الدكتور (كوهن) في مقال نشر في الدورية التي يصدرها المعهد الذي يرأسه على أن التبليغ الأختياري عن الأخطاء هو أفضل سياسية يمكن أن تنتهجها القطاعات الصحية العامة كانت أو الخاصة.
الجدير بالذكر أن الدكتور (كوهين) هو رئيس معهد الممارسات الدوائية الآمنة الأمريكي (Institute for Safe Medication Practices)
نشرت هذه المادة في موقع سلامة المريض 97 عام 1420 هـ